Cancel
إغلاق القائمة

المقاصد

عرض الكل

تنزيل تطبيق الهاتف

نطاق البحث

  1. الرئيسية
  2. ›
  3. جامع الأصول
  4. ›
  5. المقصدُ التّاسعُ: التاريخُ والسِّيرةُ وَالمناقِبُ
  6. ›
  7. الشمائل الشريفة
  8. ›
  9. 2 - باب: صفات جسمه صلى الله عليه وسلم

2 - باب: صفات جسمه صلى الله عليه وسلم

رقم الحديث: 15267

15267 - (ق) عَنِ البَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رضي الله عنهما قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَرْبُوعاً [1] ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ المَنْكِبَيْنِ، لَهُ شَعَرٌ يَبْلُغُ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ، رَأَيْتُهُ في حُلَّةٍ حَمْرَاءَ، لَمْ أَرَ شَيْئاً قَطُّ أَحْسَنَ مِنْهُ.

[خ3551/ م2337]

15267 - ▫ وفي رواية لهما: قَالَ: كانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهاً، وَأَحْسَنَهُ خَلْقاً، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ، وَلاَ بِالْقَصِيرِ.

[خ3549]

15267 - ▫ وفي رواية للبخاري: قَالَ: سُئِلَ الْبَرَاءُ: أَكَانَ وَجْهُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِثْلَ السَّيْفِ؟ قالَ: لاَ، بَلْ مِثْلَ الْقَمَرِ.

[خ3552]

15267 - ▫ وفي رواية لمسلم: قَالَ: مَا رَأَيْتُ مِنْ ذِي لِمَّةٍ [2] أَحْسَنَ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، شَعْرُهُ يَضْرِبُ مَنْكِبَيْهِ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ وَلاَ بِالْقَصِيرِ.

15267 - ▪ وللنسائي: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم رَجِلاً مَرْبُوعاً، عَرِيضَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ، كَثَّ اللِّحْيَةِ [4] ، تَعْلُوهُ حُمْرَةٌ، جُمَّتُهُ إِلَىٰ شَحْمَتَيْ أُذُنَيْهِ، لَقَدْ رَأَيْتُهُ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ مَا رَأَيْتُ أَحْسَنَ مِنْهُ.

15267 - ▪ وله: مَا رَأَيْتُ رَجُلاً أَحْسَنَ فِي حُلَّةٍ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم...

15267 - ▪ وله: رَأَيْتُه وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ مُتَرَجِّلاً، لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلاَ بَعْدَهُ أَحَداً هُوَ أَجْمَلُ مِنْهُ.

وأخرجه/ د(4072) (4183) (4184)/ ت(1724) (2811م) (3635) (3636)/ ن(5075) (5077) (5247) (5248) (5329)/ جه(3599)/ مي(64)/ حم(18473) (18478) (18558) (18613) (18666) (18700).
  1. جامع الأصول
  2. › المقصدُ التّاسعُ: التاريخُ والسِّيرةُ وَالمناقِبُ
  3. › الشمائل الشريفة
  4. › الفصل الأَول: أَسماؤه صلى الله عليه وسلم وكمال خِلقته
  5. › 2 - باب: صفات جسمه صلى الله عليه وسلم