الرئيسية
الكتب
عن المشروع
من نحن
أسئلة شائعة
تطبيق الهاتف
تنزيل على أندرويد
تنزيل على iOS
بحث متقدم
نطاق البحث
Jame` al-Osool al-Tis`ah min al-Sunnah al-Mutahharh
Ma`alim al-Sunnah al-Nabawiyyah
al-Wajeez fi al-Sunnah al-Nabawiyyah
al Ahadith al Kulliyyah
بحث
ئۇيغۇرچە
ar عربي
عربي
fr Français
Français
es Español
Español
en English
English
id Indonesia
Indonesia
bn বাংলা ভাষা
বাংলা ভাষা
ur اردو
اردو
ug ئۇيغۇرچە
ئۇيغۇرچە
tr Türkçe
Türkçe
bs Bosanski
Bosanski
ru Русский
Русский
zh 中文
中文
fa فارسی
فارسی
tl Tagalog
Tagalog
hi हिन्दी
हिन्दी
vi Tiếng Việt
Tiếng Việt
si සිංහල
සිංහල
ku كوردی
كوردی
ha Hausa
Hausa
pt Português
Português
ml മലയാളം
മലയാളം
te తెలుగు
తెలుగు
sw Kiswahili
Kiswahili
ta தமிழ்
தமிழ்
my ဗမာ
ဗမာ
th ไทย
ไทย
de Deutsch
Deutsch
Cancel
إغلاق القائمة
قائمة
الرئيسية
الكتب
عن المشروع
من نحن
أسئلة شائعة
المقاصد
عرض الكل
تغيير الكتاب
Jame` al-Osool al-Tis`ah min al-Sunnah al-Mutahharh
Jame` al-Osool al-Tis`ah min al-Sunnah al-Mutahharh
Ma`alim al-Sunnah al-Nabawiyyah
Ma`alim al-Sunnah al-Nabawiyyah
al-Wajeez fi al-Sunnah al-Nabawiyyah
al-Wajeez fi al-Sunnah al-Nabawiyyah
al Ahadith al Kulliyyah
al Ahadith al Kulliyyah
العقيدة
3
الإسلام والإيمان
الإيمان باليوم الآخر
الإِيمان بالقدر
العلم ومصادره
4
العلم
جمع القرآن وفضائله
التفسير
الاعتصام بالسنة
العبادات
15
الطَّهـارة
الأذان ومواقيت الصلاة
المساجد ومواضع الصلاة
فضل الصلاة ومقدماتها وصفتها
صلاة التطوع والوتر
الإِمامة والجماعة
صلاة الجمعة والعيدين والكسوف والاستسقاء والخوف
قصر الصلاة وجمعها وأَحكام السفر
الجنائز
الزكاة والصدقات
الصوم
الحج والعمرة
الجهاد في سبيل الله تعالىٰ
الذكر والدعاء والتوبة
الأَيمان والنذور
أحكام الأسرة
6
النكاح
الرضاع
الطلاق وأَحكام مفارقة الزوجة
أَحكام المولود
الميراث والوصايا
البرُّ والصلة بين أَفراد الأسرة
الحاجات الضرورية
6
الطعام والشراب
اللباس والزينة
الطب والرؤيا
ما جاء في البيوت
الأمـن
الحاجات الأساسية المشتركة
المعاملات
1
البيوع
الإمامة وشؤون الحكم
3
الـقـضـاء
الـجنايات والـديات
الـحـدود
الرقائق والأخلاق والآداب
2
الـرقـائـق
الأَخـلاق والآداب
التاريخ والسيرة والمناقب
4
الأَنبياء
السيرة النبوية الشريفة
الشمائل الشريفة
الفضائل والمناقب
الفتن
1
الفتن
تنزيل تطبيق الهاتف
iOS
iPhone/iPad
Android
جميع الأجهزة
أسئلة شائعة
عن المشروع
نطاق البحث
Jame` al-Osool al-Tis`ah min al-Sunnah al-Mutahharh
Ma`alim al-Sunnah al-Nabawiyyah
al-Wajeez fi al-Sunnah al-Nabawiyyah
al Ahadith al Kulliyyah
الرئيسية
›
الأبواب
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
ترتيب حسب:
الأكثر مشاهدة
رقم الحديث-الأصغر أولا
رقم الحديث- الأكبر أولا
11700 -
(ق) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخدْرِيِّ قَالَ: كُنْتُ في مَجْلِسٍ مِنْ مَجَالِسِ الأَنْصَارِ، إِذْ جَاءَ أَبُو مُوسىٰ كَأَنَّهُ مَذْعُورٌ، فَقَالَ: اسْتَأْذَنْتُ عَلَىٰ عُمَرَ ثَلاَثاً، فَلَمْ يُؤْذَنْ لِي فَرَجَعْتُ، فَقَالَ: ما مَنَعَكَ؟ قُلْتُ: اسْتَأْذَنْتُ ثَلاَثاً فَلَمْ يُؤْذَنْ لِي فَرَجَعْتُ، وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (إِذَا اسْتَأْذَنَ أَحَدُكُمْ ثَلاَثاً فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُ فَلْيَرْجِعْ). فَقَالَ: وَاللهِ! لَتُقِيمَنَّ عَلَيْهِ بَيِّنَةً، أَمِنْكُمْ أَحَدٌ سَمِعَهُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؟ فَقَالَ: أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: وَاللهِ! لاَ يَقُومُ مَعَكَ إِلاَّ أَصْغَرُ الْقَوْمِ، فَكُنْتُ أَصْغَرَ الْقَوْمِ، فَقُمْتُ مَعَهُ، فَأَخْبَرْتُ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ذلِكَ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[خ6245 (2062)/ م2153]
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▫ وفي رواية لهما: اسْتَأْذَنَ عَلَىٰ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رضي الله عنه فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُ، وَكَأَنَّهُ كَانَ مَشْغُولاً، فَرَجَعَ أَبُو مُوسىٰ، فَفَرَغَ عُمَرُ فَقَالَ: أَلَمْ أَسْمَعْ صَوْتَ عَبْدِ اللهِ بْنِ قَيْسٍ، ائْذَنُوا لَهُ. قِيلَ: قَدْ رَجَعَ، فَدَعَاهُ فَقَالَ: كُنَّا نُؤْمَرُ بِذلِكَ، فَقَالَ: تَأْتِينِي عَلَىٰ ذلِكَ بِالْبَيِّنَةِ. فَانْطَلَقَ إِلَىٰ مَجْلِسِ الأَنْصَارِ فَسَأَلَهُمْ فَقَالُوا: لاَ يَشْهَدُ لَكَ عَلَىٰ هَذَا إِلاَّ أَصْغَرُنَا أَبُو سعِيدٍ الخُدْرِيُّ، فَذَهَبَ بِأَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، فَقَالَ عُمَرُ: أَخَفِيَ هَذَا عَلَيَّ مِنْ أَمْرِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ أَلْهَانِي الصَّفْقُ بِالأَسْوَاق؛ يَعْنِي: الخُرُوجَ إِلَىٰ التِجَارَةِ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[خ2062]
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▫ وفي رواية لمسلم: فَقَالَ: يَا أَبَا مُوسَىٰ! مَا رَدَّكَ؟ كُنَّا فِي شُغْلٍ. قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: (الاِسْتِئْذَانُ ثَلاَثٌ، فَإِنْ أُذِنَ لَكَ وَإِلاَّ فَارْجِعْ). قَالَ: لتَأْتِيَنِّي عَلَىٰ هَذَا بِبَيِّنَةٍ وَإِلاَّ فَعَلْتُ وَفَعَلْتُ، فَذَهَبَ أَبُو مُوسَىٰ.
قَالَ عُمَرُ: إِنْ وَجَدَ بَيِّنَةً تَجِدُوهُ عِنْدَ الْمِنْبَرِ عَشِيَّةً، وَإِنْ لَمْ يَجِدْ بَيِّنَةً فَلَمْ تَجِدُوهُ. فَلَمَّا أَنْ جَاءَ بِالْعَشِيِّ وَجَدُوهُ. قَالَ: يَا أَبا مُوسَىٰ! مَا تقُولُ؟ أَقَدْ وَجَدْتَ؟ قَالَ: نَعَمْ، أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ. قَالَ: عَدْلٌ. قَالَ: يَا أَبَا الطُّفَيْلِ! مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ذَلِكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ! فَلاَ تَكُونَنَّ عَذَاباً عَلَىٰ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم. قَالَ: سُبْحَانَ اللهِ! إِنَّما سَمِعْتُ شَيْئاً فَأَحْبَبْتُ أَنْ أَتَثَبَّتَ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[م2154]
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▫ وفي رواية له: قَالَ: فَوَاللهِ! لأُوجعَنَّ ظَهْرَكَ وَبَطْنَكَ، أَوْ لَتَأْتِيَنَّ بِمَنْ يَشْهَدُ لَكَ عَلَىٰ هَذَا.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▫ وفي رواية له: فَقَالَ: إِنْ كَانَ هَذَا شَيْئاً حَفِظْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَهَا، وَإِلاَّ فَلأَجْعَلَنَّكَ عِظَةً. قَالَ أَبُو سَعِيدٍ: فَأَتَانَا فَقَالَ: أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (الاِسْتِئْذَانُ ثَلاَثٌ)؟ قَالَ: فَجَعَلُوا يَضْحَكُونَ. قَالَ فَقُلْتُ: أَتَاكُمْ أَخُوكُمُ المُسْلِمُ قَدْ أُفْزِعَ، تَضْحَكُونَ؟ انْطَلِقْ فَأَنَا شَرِيكُكَ فِي هَذِهِ الْعُقُوبَةِ. فَأَتَاهُ فَقَالَ: هَذَا أَبُو سَعِيدٍ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▪ ولأبي داود: فَقَالَ عُمَرُ: إِنِّي لَمْ أَتَّهِمْكَ، وَلَكِنَّ الْحَدِيثَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم شَدِيدٌ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[د5183]
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▪ وله: أَمَا إِنِّي لَمْ أَتَّهِمْكَ، وَلَكِنْ خَشِيتُ أَنْ يَتَقَوَّلَ النَّاسُ عَلَىٰ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[د5184]
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11700 -
▪ وفيه عند الترمذي في أوله: اسْتَأْذَنَ أَبُو مُوسَىٰ عَلَىٰ عُمَرَ فَقَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، أَأَدْخُلُ؟ قَالَ عُمَرُ: وَاحِدَةٌ، ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً، ثُمَّ قَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، أَأَدْخُلُ؟ قَالَ عُمَرُ: ثِنْتَانِ، ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً فَقَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، أَأَدْخُلُ، فَقَالَ عُمَرُ: ثَلاَثٌ، ثُمَّ رَجَعَ، فَقَالَ عُمَرُ لِلْبَوَّابِ: مَا صَنَعَ؟ قَالَ: رَجَعَ، قَالَ: عَلَيَّ بِهِ. فَلَمَّا جَاءَهُ قَالَ: مَا هَذَا الَّذِي صَنَعْتَ؟ قَالَ: السُّنَّةُ، قَالَ: آلسُّنَّةُ؟ وَاللهِ! لَتَأْتِيَنِّي عَلَىٰ هَذَا بِبُرْهَانٍ أَوْ بِبَيِّنَةٍ، أَوْ لَأَفْعَلَنَّ بِكَ... ثم ذكر الحديث.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11701 -
(د) عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: زَارَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي مَنْزِلِنَا فَقَالَ: (السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ). فَرَدَّ سَعْدٌ رَدّاً خَفِيّاً. قَالَ قَيْسٌ: فَقُلْتُ: أَلاَ تَأْذَنُ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: ذَرْهُ يُكْثِرُ عَلَيْنَا مِنْ السَّلاَمِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الله). فَرَدَّ سَعْدُ رَدّاً خَفِيّاً، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ).
ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَاتَّبَعَهُ سَعْدٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنِّي كُنْتُ أَسْمَعُ تَسْلِيمَكَ وَأَرُدُّ عَلَيْكَ رَدّاً خَفِيّاً لِتُكْثِرَ عَلَيْنَا مِنْ السَّلاَمِ. قَالَ: فَانْصَرَفَ مَعَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَأَمَرَ لَهُ سَعْدٌ بِغُسْلٍ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ نَاوَلَهُ مِلْحَفَةً مَصْبُوغَةً بِزَعْفَرَانٍ أَوْ وَرْسٍ، فَاشْتَمَلَ بِهَا، ثُمَّ رَفَعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَدَيْهِ وَهُوَ يَقُولُ: (اللَّهُمَّ! اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَىٰ آلِ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ).
قَالَ: ثُمَّ أَصَابَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ الطَّعَامِ، فَلَمَّا أَرَادَ الاِنْصِرَافَ قَرَّبَ لَهُ سَعْدٌ حِمَاراً، قَدْ وَطَّأَ عَلَيْهِ بِقَطِيفَةٍ، فَرَكِبَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ سَعْدٌ: يَا قَيْسُ! اصْحَبْ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ قَيْسٌ: فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (ارْكَبْ). فَأَبَيْتُ، ثُمَّ قَالَ: (إِمَّا أَنْ تَرْكَبَ، وَإِمَّا أَنْ تَنْصَرِفَ). قَالَ: فَانْصَرَفْتُ.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[د5185]
ضعيف الإسناد.
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
11702 -
(ت) عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ: اسْتَأْذَنْتُ عَلَىٰ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ثَلاَثاً، فَأَذِنَ لِي.
جامع الأصول
›
المقصدُ الخامسُ: الحاجاتُ الضَّرُوْريَّة
›
ما جاء في البيوت
›
الفصل الأول: الاستئذان
›
2 - باب: الاستئذان ثلاثاً
[ت2691]
حسن.
مشاركة
فيسبوك
تويتر
WhatsApp
البريد الإلكتروني
السابق
1
التالي